العنوان النكت كانت ممددة وعارية........والشيطان اغرني
تابع معانا النكت وفي الاخر نكتشف الضحكة الحلوة .
دهبت الى صديقي .. وهو شخص عازب ..ساكن لوحده فقابلته عند باب شقته وهو خارج في عجلة من امره . وقال لي ادخل الشقة وسوف ادهب الى السوبر مركت اشتري بارد واجيلك
وفعلا دخلت قبله الى الشقة .. وعند دخولي الغرفة ...... تفاجات....????????? وحدة مستلقية على ضهرها لوحدها وليس معها احد وكانت عارية تماما ليس عليها شيء
فاغمضت عيني .... تراجعت الى الخلف ودهبت الى الغرفة التانية
وقلت في نفسي ما الدي اتى بي الى هنا في هدا الوقت فقررت ان اجلس في الغرفة حتى ياتي صديقي .................. .
فكرة ان اخرج ... ولكن قررت الجلوس ولكن منضرها لا يفارقني ... وبدا الشيطان يدفعني ان ادهب اليها ويقول لي افعلها
فقلت لالالالالالالالالالالالالالالا . لن ادهب فهي تخص صديقي وسوف يغضب مني لو علم دلك انني اعتديت عليها وسيعلم بلا شك
ولكن منضرها يدور امام عيني
وبينما انا في صراع مع افكاري وتخيلاتي وقفت على قدمي ومقررا الدهاب ايها.............
وبدات اقدم رجل واخر الاخرى .... وانا متردد ولكن الدافع للفعل الشنيع كان قوي
فدخلت عليها الغرفة ....... وللاسف كانت على حالها السابق وكان الجو يشع .... للاسف
المكيف شغال ببرودة جميلة ... وضوء الغرفة خافت وهناك ضوء مسلط عليها
فبدات اتقدم اليها واقترب منها شيئا فشيئا حتى جلست بقربها...................وعيني تحدق بها وهي مستلقية على ضهرها في اسلوب يشد اي شخص لها مهما كان فجلست بقربها اتاملها ............... وبينما انا كدالك بدات يدي تمتد اليها ولكن سرعان ما اقوم بسحب يدي
اريد النهوض ........ ولكني اعود للجلوس .............. وادا بيدي تقترب منها وتمتد تدريجيا ............. حتى وصلت يدي الى قرب فخضها ولمستها هناك لم استطع ان اتمالك نفسي فامسكت بيدي اليمنى رجلها اليسرى وبيدي اليسرى فخدها اليمنى ...............وعيني على صدرها
ولللاسف........................
وللاسف.........................................
وللاسف............................................ ........
قمت باكل ساقيها وفخدها وصدرها هههههههههههههههه ولم ابقي لصاحبي شيء
شيء
شيء
من تلك الدجاجة المشوية
التي احضرها لكي يتغدى عليها وهو يحب الدجاج المشوي وقد دهب الى السوبر ماركت لكي يشتري ازاجة عصير وللاسف..........
ضحكة حلوة وشكرا .................................................. .................................................. .....